الوكالة الفرنسية للتنميةفي تونس منذ 30 سنة في اتجاه الحد من الضعف الاجتماعي والاقتصادي وتشتغل كذلك حتى تساعد التونسيين من الحفاظ على التنوع البيولوجي ومكافحة التغير المناخي. ومن خلال المؤتمر المزعم تنظيمه يوم 28 جوان المقبل في مدينة العلوم، سيتمكن المشاركون من تقييم 30 عامًا من تدخل
كما سيطرح المؤتمر مساحة للتفكير إلى أفق واحتياجات ومسارات التنمية المستدامة في تونس لأن من بين دول البحر الأبيض المتوسط الأكثر تعرضًا للتغير المناخي بلادنا تونس.
وأكبر خطر يواجهه التونسيون اليوم هو ارتفاع درجة الحرارة وانخفاض الأمطار وتآكل السواحل وكذلك ظهور انعكاسات مناخية متطرفة كالفيضانات والجفاف التي ترهق التونسيين وتخلف ضحايا مادية وبشرية.. و ينجر عنه ضعف بيئي واجتماعي واقتصادي يؤثر بشكل خاص على انخفاظ موارد البلاد في المياه والزراعة.