وصدر في بيان رسمي للمجلس الوطني لحماية الوطن (CNSP) ، أعلنت فيه القوات العسكرية قرارها بالتنديد باتفاقيات وبروتوكولات الدفاع العسكري التي تربط النيجر بفرنسا. ويشكل هذا الموقف نقطة تحول في العلاقات بين البلدين وهو موقف سياسي محفوف بالعواقب. وسيضطر الجيش الفرنسي إلى مغادرة أراضي النيجر في الأشهر المقبلة. ويثير هذا الإخلاء تساؤلات حول ردود الفعل التي يمكن أن تتبناها فرنسا في مواجهة هذا الاضطراب السياسي.